الأحد، 20 يناير 2013

إن ظروف التغيير وعلى رأسها العولمة والتقنية والمتغيرات في سوق التوظيف تدفع المنشآت الهندسية الى اتباع ممارسات إدارية وسلوكية فعالة . ناقش بالتفصيل

يرى الكاتب أن ظروف التغيير وعلى رأسها العولمة والتقنية والمتغيرات في سوق التوظيف تدفع مؤسسات الأعمال على اتباع مؤسسات إدارية تؤكد على ضرورة استقطاب كوادر ادارية وقيادة عليا ذات قناعة بمواجهة التحديات التالية :

1- تحقيق الميزة التنافسية عبر سياسات وإستراتيجيات متطورة في إدارة الأعمال , والعمل بكل جدية , وبأقصى الإمكانيات المادية والمعنوية .

2- ايجاد ثقافة تتمحور حول أهمية العناية بالعميل .

3- التعامل بجدارة مع التقنية , وتطوير بحوث التسوق داخلياً وخارجياً .

4- تطوير ممارسات العمل اليومي مثل حل المشكلات , واتخاذ القرارات , وتقييم الأداء , والتفويض , وادارة الوقت , والعمل بروح الفريق , وتوفير النصح والمشورة للموظفين , وتقييم فعالية المؤسسات ونجاحها في تحقيق أهدافها .

5- الإستفادة العملية من بحوث الإدارة والتنظيم في تحسين الإدارة العمومية وتطبيق اللوائح في المالية , وشؤون الموظفين , وقواعد الصحة والسلامة , وتشجيع المبادرات والإنجاز ...

6- دعم العلاقة مع الموردين والعملاء , والتشاور معهم بشتى الوسائل .

7- التعامل باقتدار ومسؤولية مع الجهات الحكومية ذات العلاقة وأن يتعرفو على القوانين واللوائح .

8- الكوادر الإدارية والقيادية والمطالبة بالمساهمة في عمليات تطوير التعليم والتدريب حيث أنهما المصدر الذي تعتمد عليه المؤسسات في تحقيق رسالتها .

9- دعم الإدارات المعنية بتحصيل العائدات , وسداد الديون والمستحقات في الداخل والخارج .

10- إيجاد المزيد من فرص العمل للكوادر الوطنية على أساس احتياجات العمل .

11- التفاعل مع طموحات الموظفين , وإزالة أسباب التذمر والشكوى , ورفع مهارات وقدرات هؤلاء الموظفين , وتحسين فرص المستقبل الوظيفي الذي يلبي تطلعاتهم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق