أولا . عدم سلوك سياسة واضحة تحدد مستويات السلوك الإداري .
ثانياً . برغم توفر العديد من أدلة وإجراءات العمل في بعض المنشآت الا أن هناك عدم معرفة بالتطور فيها أو تحديثها بسبب النقص في الإتصالات الإدارية .
ثالثاً . عدم الإلتزام بالتقارير المالية والإدارية الصادرة من الجهة الرقابية وعدم تعميمها على كل المستويات الإدارية .
رابعاً . ضعف الإشراف على مستوى الإدارة الوسطى في عدم الإلتزام بخطوات العملوالجداول الزمنية والانضباط .
ولمعالجة هذا القصور :
1- تنظيم لقاءات أسبوعية مختصرة وبعلم الإدارة .
2- تفيد هذه اللقاءات في كون إيجاد الحلول مسؤولية مشتركة .
3- قد يكون للأفراد بعض الأفكار في حل مثل هذه المشكلة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق